بدأت الفكرة في تنفيذ العقيقة التى تأخرت عامين طبقا للظروف الإقتصادية سابقا
عقيقة جماعية
أعلنت عن فكرة العقيقة لتكون في شهر رمضان ويتضاعف الأجر ونأخذ أجر إفطار الصائمين بالفعل أقترح على صديقي العزيز في أن تكون العقيقة شراكة بيني وبينه لأنه أيضا يريد العقيقة لأولاده ثم بدأت الفكرة في الأنتشار حتى شملت سبعة من الأصدقاء والتالي أسماء أبنائهم (نور - يوسف - عبيدة - خديجة - موده - محمد أخو نور - علي بك الكبير أخو عمر أفندي صاحب المدونة الشهيرة)
خرفان السودان
كان يوم شاق وصعب من نوعه وكنا فاكرين اننا هنروح بعد صلاة العصر لنشتري الخرفان ونرجع بسرعة ولكن لأن الفصال والعذاب في أرقام خرافية بالنسبة لسعر الخرفان وطلع روحنا عقبال ما اشترينا كان الحصاد بفضل الله شراء 9 خرفان لتغطية أفراد العقية
طبعا هيه ديه الخرفان في السودان (ماعز في مصر لصغر حجمها)
مشاهد من ذبح الخرفان
كان في جمع لا بأس به من أصحاب العقيقة وبحضور 4 أفراد من الجزارين لأنهاء الذبح في أسرع وقت وبالفعل تم الأنتهاء في خلال ساعة تقريبا
تجهيز الطعام للعقيقة
لا ننسى أن الشكر موصول للأخ عوض والأخ سيد أشهر طباخين مصريين في السودان في تجهيز المائدة من فجر يوم الجمعة وحتى موعد الإفطار وبالفعل كان الأكل جميل جدا وشكر فيه جميع الحضور وبالطبع اللي اشتغلوا مساعدين مننا أطحنوا ونرسل لهم شكر جزيل فردا فردا
مكان العقيقة
شهد نادي النيل الأزرق للزوارق البحرية (على كورنيش النيل وعلى بعد 150 متر من القصر الجمهوري) مكان العقيقة وبالفعل كان مكان جيد ومناسب لاستيعاب الاعداد الكبيرة التى وصلت لحوالي 250 فرد من الرجال والنساء ونشكر جميع الأصحاب والأحباب الذين منحونا الأجر بمشاركتهم لنا هذا اليوم السعيد
علي بك الكبير
طبعا حبيبنا باسم بيعشق السودان موووووت (مش عارف على أيه) وهو الآن في السعودية ولكنه أول ما بعت له رسالة بالخبر مفوتش خبر ورشق بسرعه في العقيقة بخروف لعلى بك الكبير
ألف مبروك ياأبو عمر أفندي على تشريف على بك الكبير لهذة العقيقة وأنت أحد أهم الأسباب اللي خلتني أكتب المقال ده عن العقيقة علشان تشوف كل حاجه وليك صور تانية عندي
وأنتهاء بقول للسيد خليفة المسلمين الأخ عبيده ألف مبروك يا حبي وعقبال باقي إخواتك اللي جايين في السكة وربنا يقدرنا على تربيتكم
5 التعليقات:
يا عم انا موش بحب السودان علشان جمال عينيها و لكن روح العيشة هناك كانت بالنسبة لى مختلفة و الصحبة الطيبة هناك كانت محتلفة و تعامل الناس هناك كان مختلف و هو دا اللى نفس ارجعله حتى لو فى المريخ موش السودان...و مفتقده هنا
احبك فى الله يا ابو الخليفة...
وحشتونى و ربنا يتقبل منكم
أعجبتني أخر جملة ,, جعله الله عند حسن ظنك
و أسأل الله أن يجعله من أسباب نهضة أمتنا
لو تعلم كم أشتاق لك أستاذي,, لكن -والله - ما نسيتك في دعائي
أخوك :أبو عبيدة arkadri@hotmail.com
طب فين يا عم العضم
غير معروف ازاى انا بتاع العضم فاروق أبو حنين
للأسف ما كنتش أعرف حاجة عن العقيقة
كنت أتمنى رؤية خليفة المسلمين وأهنيك عليه بنفسي وطبعاً كان نفسي أشوف عقيقته
أخوك حمدي السيد
إرسال تعليق