الصفحات
بث مباشر لقناة القدس
لا تنسى تفعيل Active X Control لتشغيل القناة
إلى الشباب
إحنا فين يا ابن بتعه؟؟!!
الشرطة تقتل شباب السويس برصاص القناصة
إخوان أون لاين -الموقع الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين
أجمل الدردشة على مدونتي
المتواجدون حاليا
Links
تقليد للمعلقين الرياضيين
حكمة المدونة الآن
من أحصاها دخل الجنة
صخرة المعراج
مواعيد الصلاة بـ أكرا - غانا
ألبوم الأناشيد المصورة
الجمعة، 27 نوفمبر 2009
عيد أضحى سعيد
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 1:10 ص 1 التعليقات
الثلاثاء، 24 نوفمبر 2009
للمحاسبين فقط: ماذا تعرف عن CMA
Certified Management Accountant
The Certified Management Accountant (CMA) designation provides corporate management and individual members with an objective measure of knowledge and competence in the field of management accounting. The CMA is an invaluable credential for professional advancement and for broadening professional skills and perspective
Only the CMA certification requires the broad range of topics that are key to management performance and contribution. Exam topics include economics, business finance, situational analysis, and decision making with a strong emphasis on ethics. Combined with relevant rule-based subject matter, the four-tiered CMA exam is designed to develop and measure critical thinking and decision-making skills.
Who can take the exam?
To sit for the CMA exam, the candidate must meet or is expected to meet one of the following:
Hold a Bachelor degree, in any area from an accredited college or university; or
Hold a CPA License or other qualifications issued in a foreign country that is comparable to the CPA, CMA, etc. or
Achieve an acceptable score in the 50 percentile or higher in the GMAT or GRE Examination
The Examinations Parts Exam topics Duration
Part 1 Business Analysis 3 Hours–110 multiple choice questions
Part 2 Management Accounting & reporting 4 Hours –140 multiple choice questions
Part 3 Strategic Management 3 Hours– 110 multiple choice questions
Part 4 Business Applications 3 Hours – 4 to 7 essays/problems
Total Duration of CMA Exams 13 hours
Candidates may register for any number of parts, and the parts may be taken in any order except part4
The CMA examination is given in a computer based format
Part 1, Part 2 and Part 3 are 100% objective and consists of carefully constructed multiple-choice questions.
Membership Fee (First Time Applicant) US$ 335.00
Examination Fee Each Part US$ 175.00
Processing fee 6%
Registration Requirements
Fill the application form
Pay registration fee
Course includes
216 Hours of instructions
72 lectures
Hock’s Textbooks ( Soft + Hard)
Registration on Hock International class
Flash Cards
Study Plan, Quizzes and Mock Exams
Technical support ( Online Registration for the exam and membership application)
Course Duration and Class Timing
36 Weeks
2 Days per week
3 Hours per Day (5:00p.m. to 8:00 p.m.)
Course Components:
Part 1- Business Analysis
Business Economics
Global Business
Internal Controls
Quantitative Methods
Financial Statement Analysis
Budget Preparation
Cost Management
Information Management
Performance Measurement
External Financial Reporting
Part 3: Strategic Management
Strategic Planning
Strategic Marketing
Corporate Finance
Decision Analysis
Investment Decisions
Organization Management
Organization Communication
Behavioral Issues
Ethical Considerations
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 8:41 ص 1 التعليقات
السبت، 21 نوفمبر 2009
هكذا أرادها اليهود
في حديث من داخل السودان ومن داخل من شاهد الحقيقة من قلب الحدث ومن لسان صادق لا يخرج الأمور عن حقيقتها أسرد لكم هذة الإعدادات
فلم تذهب الجزائر لمباراة كرة القدم والدليل على ذلك ما شاهدة الجميع في السودان ومنها على سبيل المثال:
1- ارسال عشرة الاف على حسابها (أغلبهم من البلطجية وأرباب السجون ومحترفي الشغب)
2- الدعم المادي المفتوح (جميع الاقامات والتذاكر والمطاعم على نفقة الدولة)
3- السفارة خلية نحل ومعمل مع السودانيين (أعدادات هائلة للترتيب مع الجانب السوداني لكسب تعاطفه)
4- شراء سائقي الركشات (التوك توك) والميكروباصات حتى تظهر صورة الجالية الجزائرية بأكبر قدر من التعاطف من جانب السودانيين
5- توزيع الاعلام على كل السودانيين (فلقد كانت كثير من البيوت السودانية تحمل إما علم مصر أو علم الجزائر وأكثرها كان للجزائر)
6- اخذوا ارض المعسكرات للبيات بها فكانوا في قلب الخرطوم وباتوا فيها ثلاث ليال للإعداد لهذا المخطط
7- حاولوا الضغط على الشعب السوداني من اجل كسب تعاطفهم من خلال أنهم هم من أختاروا السودان على لسان رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم
8- النزول الى الاسواق وشراء كل الاسلحة البيضاء (يا فرحة البائعين الصينيون والسودانيون)
9- التعرض لكل سوداني يحمل علم مصري فوق سيارته او ركشة (توك توك) بالضرب والسباب والرشق بالحجارة
10 - التهديد بقتل المصريين وهذا وصل بالاشارات لجميع الجماهير وبعض الاعبين في الفريق المصري من خلال الموبيل
11- اكبر وفد اعلامي يضم اضافة الى الجزائرين توانسة ومغاربة لكسب الرأي العام العربي والعالمي في مساندتهم
12- اكبروفد طبي مجهز بالكامل من أجل ما بعد المباراة من احداث كانوا منتظرينها وهؤلاء شاهدهم الكثير في المطار وهم مفترشون ارضية المطار من الداخل ومعهم المصابين من الجزائر ومعهم المعدات الطبية المتكاملة والخيام الطبية
فبعد هذة الكلمات البسيطة أكانت هذة مباراة لكرة القدم؟؟؟!!!!!
لم أرد أن أدين الجزائر أو أن أبرىء المصريين فهذه كانت إظهارا للحقيقة وما حدث في السودان وما أعدت له الصهيونية العالمية مسبقا وأيضا هو دق لناقوس الخطر الذي تصاعد في الأيام الأخيرة بين الإعلام في الدولتين الشقيقتين وما طفا ذلك إلى المسئولين والسياسيين في البلدين
اليهود أداروا هذة المعركة (المباراة) حتى يحققوا أملهم من خلال كرة القدم والتى أنشئت من الأصل من خلال برتوكولات حكماء صهيون لإفساد العلاقة بين الدول وإلهاء الشباب عن دورهم في الحياة واستبدال كلمات الحرب والجهاد في سبيل الله بألفاظ كرة القدم
أرحمونا يا إخوانا ... إحنا مش ناقصين
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 11:44 ص 1 التعليقات
فتنة مصر والجزائر
إحنا بنعيش لحظة تاريخية .. بعد خمسين سنة ـ أو أكترـ لما يفرجوا عن الوثائق الرسمية هنكتشف ما وراء هذه المأساة
بإمكان كل من مبارك وبوتفليقة أن يستعيدا أجواء السبعينات من جديد، حين كان مبارك نائبا للسادات و بوتفليقة وزيرا لخارجية الجزائر - إحدى الدول المعارضة لسياسات السادات و واحدة من صقور المقاطعة العربية لمصر في تلك الفترة.. أعتقد ان بوتفليقة يريد استعادة تلك الأيام حين كانت مصر تحت الحصار، خاصة بعد التجربة القطرية الرائدة
**
بوتفليقة يزور مصر الأحد المقبل
الزيارة التي كان مقررا لها أن تتم قبل عدة اسابيع لم تتحقق، كان من المفترض أن يلتق الرئيس الجزائري مع مبارك على هامش منتدى الصين أفريقيا، وأن يتحدثا عن تطور العلاقات بين البلدين، لكن الرئيس الجزائري أرسل محله وزير الخارجية، وانكشف التوتر بين الطرفين بعد قصة أتوبيس فريق الجزائر، فتكرر الاتصال بين الرئيسين وطلب بوتفليقة توفير ضمانات لسلامة بعثة المنتخب الجزائري وذكرت مصادر صحافية أن بوتفليقة كان ينوي إعادة النظر في العلاقات الجزائرية ـ المصرية بعد المباراة الفاصلة في السودان !
**
يلاحق تلك الأحداث أنباء أخرى عن تضرر مصالح رجل الأعمال المصري ساويرس وحصار المصريين في الجزائر، وإشاعات متبادلة في وسائل الاعلام، وأحاديث استفزازية من السفير الجزائري، وظهور أسافل الانترنت، مع ازدياد حدة اللغة التعبوية في الصحافة الجزائرية بعد فوز المنتخب المصري. و أصبح هذا كله يتجاوب مع رغبات رئاسية في البلدين على مستوى قمة الجليد في التناطح، حديث مبارك إلى الفريق القومي كان مباشرا عن "أنهم"ـ الجزائريين ـ قذفونا في الماضي بالحجارة واننا متعودين على ده، في إشارة منه إلى عدم الاكتراث بدعايتهم حول حادث الاتوبيس
**
ما أفترضه هنا هو أن التجاهل أو التعالي المصري الذي يعتبره البعض هنا تكبير دماغ أو ترفع على تفاهات قد تلقفته النخبة الحاكمة في الجزائر ذات الطابع العسكري بحساسية شديدة.. وأشعل لديها عقدة التصاغر أمام النخبة المصرية، فرأت أن تتخذ سبيلا آخر
أحداث الخرطوم حسب تسمية الاعلامي المصري كانت الحل أمام العسكريين الجزائريين، رغم أنها تسببت في التصعيد الأخير ـ المتزايد ـ من جانب مصر واستدعاء السفير المصري هناك، وزيادة نبرة الاعلام التعبوي ضد الجزائر حكومة وشعبا لتتوازى مع النبرة الجزائرية
**
الخطأ المصري كان حين أرسلت مصر وفودا من الفنانين والاعلاميين وأقطاب الحزب الوطني وشباب وبنات فرافير، إلى جانب السيدان جمال وعلاء مبارك .. في حين اعتمدت الخطة الجزائرية على الانتقام للرئيس الذي تخلف عن مواجهة مبارك واكتفي بمكالمات متوترة تجنبية، وذلك بالنيل من هذه النخبة التي أرسلتها مصر، الهدف هو الاهانة والارهاب
**
تقريبا اول مرة مصر تستدعي سفير ليها من بعد استدعاء سفيرها من الدنمارك و قبلها اسرائيل
الجزائر اصبحت العدو الشعبي بعد اسرائيل والدنمارك، اجتماع مبارك بمن اسماهم البعض مجلس الأمن القومي وتوحيد أداء برامج التوك شو في توقيت واحد لاستضافة العائدين من السودان وتوجيه الهجمات على الجزائريين وجمهورهم، مع الاقتباس عن تصريحات علاء مبارك الذي خرج عن صمته الشهير، وتمت إعادة استخدام تعبيراته عن الاهانة واستعادة الكرامة، وهو ما يشير إلى أن الأمر تخطى حاجز العمل الدعائي التقليدي
الرئيس الجزائري اعتبر أنه أهين وان مبارك تعالى عليه، ومبارك الآن اعتبر أن اهانة نخبته في السودان اهانة لا تغتفر
--
الجزائر فيما يبدو أنها ستتحول إلى قطر جديدة، لكنها ستكون بدون حلفاء، أقصى ما سيحدث أن تكون مناطحة للمواقف المصرية في كل اجتماع، ولن تكون حليفا لمصر
Posted by Abderrahman at 2:02 AM
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 9:28 ص 0 التعليقات
معاك بطاقه انتخابية؟
كتبه: دكتور خالد جمال
معاك بطاقه انتخابية؟
طيب أنت مسجل أسمك فى الكشوف الانتخابية من قبل؟
عايز تغير .. كيف تغير وليس لك صوت؟!!!
تقول: وهو التغيير يأتى عن طريق صناديق الانتخاب حتى استخرج بطاقة انتخابية
اقول: قد يكون ما تقوله ليس حال بلادنا الآن .. ولكن كيف السبيل إلى تغيير هذا الواقع الجاسم فوق الصدور؟
إن الخطوت الأولى أن يكون لكل منا أدوات للتغيير وأول هذه الأدوات هى أن يكون لك صوت انتخابي
تقول: أنت تحلم
أقول: نعم احلم بالتغيير ولكن فى نفس الوقت اسعى إليه بما فى يدى من أدوات
تقول: لن يتركوا لنا فرصة لما تقول
أقول: ومنذ متى يترك المستبد لشعبه فرصة لتغيره
إن رسول الله يعلمنا" إذا قامت القيامة وفى يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع ال تقوم حتى يغرسها، فليغرسها فإن له بها أجر" هذه فلسفة المسلم فى الحياة يفعل ما فى يده منتظراً الأجر من الله
شارك فى الحمله الشعبيه للقيد فى الجداول الانتخابيه على الفيس بوك.
وقت استخراج البطاقات الانتخابية ينتهي في شهر يناير للعام الجديد
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 7:54 ص 0 التعليقات
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2009
الجزائر تنهي عمل المصريين بعد الهزيمة الكروية
فقد وصل الأمر لذروته في الجزائر بعد هزيمة القاهرة والوصول لمباراة فاصلة فماذا سيحدث إذا تأكد خروجهم من التصفيات المؤهلة كأس العالم
وإليكم الصور والفيديو
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 11:49 ص 1 التعليقات
الأحد، 15 نوفمبر 2009
سهام الخير في أيام العشر
● من مواسم الطّاعة العظيمة العشر الأول من ذي الحجة التي فضّلها الله تعالى على سائر أيام العام فعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله منه في هذه الأيام العشر . قالوا ولا الجهاد في سبيل الله !! قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء » أخرجه البخاري 2/457 .
●عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد " . أخرجه احمد 7/224 وصحّح إسناده أحمد شاكر .
● إن إدراك هذا العشر نعمة عظيمة من نعم الله تعالى على العبد ، يقدّرها حق قدرها الصالحون المشمّرون . وواجب المسلم استشعار هذه النعمة ، واغتنام هذه الفرصة ، وذلك بأن يخص هذا العشر بمزيد من العناية ، وأن يجاهد نفسه بالطاعة .
● وإن من فضل الله تعالى على عباده كثرة طرق الخيرات ، وتنوع سبل الطاعات ليدوم نشاط المسلم ويبقى ملازماً لعبادة مولاه .
۞ فمن الأعمال الفاضلة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها في عشر ذي الحجة :
1- التوبة النصوح : ومما يتأكد في هذا العشر التوبة إلى الله تعالى والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب .
2- الصلاة : يستحب التبكير إلى الفرائض ، والمحافظة على صلاة الجماعة وحث المسلمين عليها .
3- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة و لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة. فعن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : « كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر . أول اثنين من الشهر وخميسين » أخرجه النسائي 4/205 وأبو داود وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/462 .
4- التكبير : والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولا سيما في أول العشر فلا تكاد تسمعه إلا من القليل ، فينبغي الجهر به إحياء للسنة وتذكيراً للغافلين ، وقد ثبت أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما
5- صيام يوم عرفة:يتأكد صوم يوم عرفة ، لما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال عن صوم يوم عرفة : « أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده » [رواه مسلم]
6- الإكثار من النوافل : وتذكر الحديث القدسي " ولا يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه ..."
7- الإكثار من قيام الليل : وأعلم يا أخي الكريم أن شرف المؤمن قيام الليل " وبلأسحار هم يستغفرون " .
8- الإكثار من الدعاء خاصة يوم عرفة : ففي يوم عرفة يستجاب الدعاء حيث يكون المسلمون أقرب إلى الله في هذا اليوم وتذكر " وقال ربكم أدعوني أستجب لكم " وتذكر الدعاء للمسلمين المجاهدين .
9- الإكثار من الصدقة : فالمسلم يا أخي الكريم في ظل صدقته يوم القيامة وهي أيضا تزيد التراحم بين المؤمنين .
10- صلة الأرحام وتوحيد الصف المسلم : فمن فوائد الحج أنه يعمل على توحيد المسلمين من كل مكان ولا يفرق بين أنواعهم وجنسياتهم ولا غني أو فقير فالكل في الحج سواء فأغتنم هذه الفرصة وصل رحمك وجيرانك .
11- الأضحية : ومن الأعمال الصالحة في هذا العشر التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي فما من شئ أحب إلي الله تعالي في يوم النحر من هراق الدم وإنها لتقع من الله بمكان قبل أن تقع على الأرض .
فاجتهدوا كل الجهد يا شباب، وابذلوا الطاقة في العبادة، وذكروا الناس بهذه الكلمات
والأيام تبدأ من الأربعاء أو الخميس القادم 18 نوفمبر 2009 بأذن الله
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 5:54 م 2 التعليقات
مبروك فوز مصر علي شقيقة الجزائري
مبروك للمنتخب المصري الفوز على شقيقة الجزائري في مباراة رياضية أخلاقية من الطراز الأول أسفرت عن ظهور الروح الرياضية بين الشعبين الكبيرين وعدت الحمد لله على خير
وبأسم شعب السودان الشقيق نتوجه إليكم بأسمى آيات الترحيب بكم في بلدكم الثاني السودان ونتمنى لكم إقامة سعيدة على أرض الخرطوم
واللي عاوز ترتيبات أنا في الخدمة
ومبروك لمصر وعقبال مباراة الخرطوم بنفس الروح الرياضية
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 7:41 ص 0 التعليقات
الأحد، 8 نوفمبر 2009
أخى فى فؤادى وفى مسمعى
دقات قلبك نبض قلبـــــــــى
وخطاك خطوى نحو دربى
الله آخـــــــــــــــــــــــى بيننا
بعقيدة كملت وحـــــــــــــب
فرباطنا دين الإلـــــــــــــــه
ومن يفل رباط ربـــــــــــى
أخى أباعبيده (إنى احبك فى الله )
قد نكون تفرقنا بأجسادنا وأبعدتنا الحياه
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 7:17 م 0 التعليقات
الخميس، 5 نوفمبر 2009
القرضاوي: أردت هزة تخرج الإخوان من ركودهم
ما كنتُ أحسب أن تصريحى لجريدة «الشروق» القاهرية سيُحدث كلَّ هذا الزلزال والتداعيات، وقد حُمِّل أكثر مما يحتمل، وحُمِّل ما لا يحتمل، ودخل فى القضية من أصحاب الهوى والمصالح الخاصة مَن دخل، واستغلَّها آخرون لأغراضهم السياسية، ممَّن لا يرضَون عن الإخوان، ولا عن غيرهم من دعاة الإسلام، ولا يرضيهم إلا إقصاء الإسلام عن الحياة. وما كنتُ أريد أن أعود إلى الموضوع مرَّة أخرى، فعندى من الهموم ومن قضايا الأمة، ما لا يَدَع عندى فرصة لمزيد من القيل والقال.
ولكن عددا من الإخوة المخلصين والواعين طلبوا إلىَّ أن أقول كلمة فاصلة تبيِّن حقيقة موقفى، فأقول وبالله التوفيق:
أولا: أنا لم أكتب مقالة، أو بحثا عن الإخوان، بل صرَّحت تصريحا، كان جوابا عن سؤال، فيجب أن يؤخذ فى سياقه وسباقه.
أردتُ بتصريحى لصحيفة «الشروق» أن أُحدث هزَّة فى الإخوان، تخرجهم من الركود، وتجعلهم يفكِّرون فى حاضرهم، ويستشرفون مستقبلهم، ويوازنون بين اختياراتهم، ويمتحنون البدائل التى لديهم، فالجماعات قد تأتى عليها أوقات تسكن وتركن وتستكين، وتتعوَّد على الروتين، فتحتاج إلى هزَّات توقظها من سُباتها، وتُخرجها من سكونها.
ولم أُرد الإساءة إلى أحد من مكتب الإرشاد الحالى، الذين لا أعرف معظمهم، قد كنتُ أعرف منهم: المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد، ود. محمد بشر، ود. عبدالمنعم أبوالفتوح، فكَّ الله أسرهم. وكذلك د. محمد حبيب. وبقية الأعضاء لم يُتَح لى أن أعرفهم، ولا أعرف حتى أسماءهم، وبعضهم أعرفهم شخصيًّا، ولم أكن أعرف أنهم أعضاء فى المكتب، إذ لستُ مهتمًّا بهذا. ولا أظنُّ بالجميع إلا خيرا، فهذا هو شأن المسلم، وهذا شأنى مع كلِّ الناس، فكيف بجماعة تقوم على تجديد الدين، والنهوض بالأمة، ونشر الدعوة، وتربية الأجيال على الإسلام. لا يمكن أن أظنَّ بها السوء، والله تعالى يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ} [الحجرات: 12]، والحديث الصحيح يقول: «إياكم والظن، فإن الظنَّ أكذب الحديث».
ثانيا: تزكيتى للأخ الكريم الدكتور عصام العريان لا تعنى تنقُّص غيره، وتخصيص إنسان بالمدح لمناسبة لا يقتضى ذمَّ الآخرين، فقد مدح الرسول الكريم بعض الصحابة فى مواقف معيَّنة اقتضتها، ومدح آخرين فى مواقف أخرى، ولكلِّ مقام مقال.
وتزكيتى لعصام، إنما كانت لمعرفتى به وبمواهبه وقدراته، فقد تعاملتُ معه فى بداية انبلاج فجر الصحوة، هو وأبوالفتوح والجزار وإخوانهم. وقد انتقد بعض الإخوة المعلِّقين قولى: هو أعرفهم بالشريعة، وأفهمهم فى السياسة، وأقدرهم على المحاورة، وأرضاهم عند الشعب، وأكثرهم ابتلاء من أجل الدعوة. ولكن هذا لا يعنى تجريد الآخرين من الفضل، فإن صيغة (أفعل التفضيل) كما تعلَّمنا فى (النحو): تستوجب اشتراك الجميع فى الأمر، وزيادة بعضهم فيه. وليس على الإنسان أن يشهد إلا وفق معرفته: {وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا} [يوسف:81].
واستغرابى لسقوط العريان فى أىِّ انتخابات داخل الإخوان: استغراب مشروع، من إنسان يراقب من بعيد، إذ لا يعقل أن ينجح الرجل فى دائرته بأعلى الأصوات، رغم محاولات التزوير، ويقدَّم لدى الأحزاب المصرية السياسية المعارضة، ويرشَّح لمنصب المنسِّق العام للمؤتمر القومى الإسلامى، ثم لا يجد أصواتا داخل الإخوان (جماعته) توصِّله إلى الحدِّ الأدنى من النجاح!
قالوا: اللوائح، ولا شكَّ أن اللوائح مهمَّة وضرورية لأى مؤسسة وأى جماعة، ولكن اللوائح ليست أوثانا تعبد، وإنما هى آليات قابلة للتغيير والتعديل، بحسب التطبيق، عندما تظهر عيوب، فلا بد أن تُتدارك. وإلا أصبحت الوسيلة غاية فى ذاتها. على أن هناك سوابق معروفة تُركت فيها اللوائح، لأسباب واعتبارات معيَّنة قبلها الجميع.
ثالثا: موقفى من أخى الكبير الأستاذ محمد المهدى عاكف المرشد العام للإخوان، موقف مَن يعرف له فضله وجهاده وبلاءه فى سبيل الدعوة، وبينى وبينه أخوَّة وثيقة، ومودَّة عميقة، ابتدأت من معتقل الطور فى محنة الإخوان الأولى سنة 1949م، ولم تزدها الأيام والمحن إلا قوَّة. وقد أكبرتُ فيه إصراره على عدم تجديد المدَّة ليتيح للأجيال الأشبّ، الفرصة لتحمُّل المسئولية، وشجَّعته على ذلك، ليضرب المثل للآخرين فى عدم التشبُّث بالمنصب. ولذا ساندتُ حرصه على تصعيد عصام العريان إلى مكتب الإرشاد، وعجبتُ من موقف إخوانه وأبنائه الذين عارضوه فى ذلك بحجَّة وبأخرى. إذ كنتُ أحسب أن من غير اللائق عُرفا وذوقا أن يُودَّع المرشد فى أواخر ولايته بمثل هذا الموقف.
رابعا: ما قيل عنِّى أو على لسانى من أقوال لم يخطها قلمى، فلستُ مسئولا عنها، وقد قال الشاعر قديما: همو نقلوا عنى الذى لم أفه به وما آفة الأخبار إلا رواتها!
من مثل قول بعضهم نقلا عمَّن نقل عنِّى شفاها: إن الجماعة لا تستحقُّ الحياة! بهذا الإطلاق والتعميم. فلا أنا قلتُ هذا الكلام، ولا الذى نقله عنى قاله. فقد حذف من الكلام قيودا تغيِّر معناه ومفهومه. على أنه لا ينبغى أن يحاسبنى أحد على ما ينقله الناس إذا لم يكن موجودا فى كتبى.
وكيف أقول هذا بتعميم وإطلاق، وقد قلت فى مناسبات سابقة، وفى كتابى (الإخوان المسلمين سبعون عاما فى الدعوة والتربية والجهاد): الإخوان ــ على ما فيهم من عيوب، وما عليهم من ملاحظات ــ هم أفضل المجموعات الموجودة على الساحة المصرية والعربية والإسلامية، من حيث سلامة العقيدة، واستقامة الفكر، وطهارة الخلق، ونظافة اليد، والوعى بقضايا الأمة، والغيرة على حرماتها؟
خامسا: الإخوة الذين علَّقوا على تصريحى بأدب وحسن خلق، أمثال د. محمود غزلان الذى أعرفه منذ زمن، ود. أحمد عبدالعاطى، الذى لم أسعد بمعرفته، أشكر لهما حسن أدبهما وذوقهما، وإن كنتُ اختلف معهما فى تفسير موقفى، وفى تحليلهم لبعض الأمور، والاستنباط منها. ولا أحب أن أدخل فى جدال حول الأمر.
على أنه لا خطر من الاختلاف فى مثل هذه الأمور، ولا من تعدد وجهات النظر، فمن شأن العقلاء أن يختلفوا. ولكن الخطر أن يسود رأى واحد، وأن يعتقد أنه هو الصواب الذى لا يحتمل الخطأ ويحجر على غيره من الآراء، أو يكون الاختلاف اتباعا لهوى، والهوى يُعمى ويُصم.
وأحب أن أذكر: أنى لم أقصد الإساءة إلى أحد منهم ولا من إخوانهم. وكيف وأنا أعتبر أبناء الدعوة والصحوة كأنهم أفلاذ كبدى!
وما أخذوه علىَّ من كلمة (المتردية والنطيحة)، فأنا لا أقصد أىَّ أحد من الموجودين معاذ الله، ولكنى كنتُ أحذِّر من استبعاد العناصر القويَّة المؤثِّرة من قيادة الجماعة، فإنهم إذا استُبعدوا فلن يبقى إلا المتردية والنطيحة وما أكل السبع!
سادسا: يعلم الله وحده أنه لا هدف لى من وراء ما قلتُه أو أقوله، إلا وجه الله، ونصرة الإسلام، وخدمة الدعوة، وليس بينى وبين عصام العريان أو أبوالفتوح أو غيرهما من الأشخاص الذين أحبُّهم وأشدُّ أزرهم، أى قرابة نسبية أو بلدية أو شخصية، كما ليس بينى وبين أحد من الإخوان الذين اعتبرونى مضادًّا لهم أى عداوة أو خصومة، أو نفرة بوجه ما، وكلُّهم أبنائى وإخوانى، حتى مَن انتقدتُه وشددتُ عليه فى النقد، فإنما هى شدَّة الوالد على ولده فى بعض الأحيان؛ ليزجره عن خطأ واقع أو متوقَّع. وصدق الشاعر حين قال: فقسا ليزدجروا ومن يكُ حازما فليقسُ أحيانا على مَن يرحم!
اللهم إن كنتُ أحسنت فتقبَّل منى، وإن كنتُ أسأتُ فاغفر لى، ومَن ظنَّ من إخوانى وأبنائى أنى أسأتُ إليه، أو قسوتُ عليه، فأنا أعتذر إليه. وما قصدتُ سوءا بأحد: {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِى إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيب} [هود: 88].
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 1:10 م 2 التعليقات
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2009
صدقة الملايين
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (( من قال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك ) )* البخاري
عتق الرقبة = 100 ناقة
عشر رقاب = 10 * 100 ناقة = 1000 ناقة
1000 ناقة = 1000 * 10,000 جنية مصري
تساوي = 10,000,000 جنية أو ما يساوي 2,000,000 دولار
التكاليف = 7 دقائق من وقتك العظيم
الأرباح = 2 مليون دولار
لا تترك هذا الفضل يمر منك
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 9:59 ص 2 التعليقات