كورابيا ـ إيهاب محسن
لقن الملاكم المسلم أميرخان بطل العالم للوزن الخفيف الملاكم اليهودي ديمتري ساليتا درساً قاسياً لن ينساة , وذلك بعد أن سدد خان لكمات خطافية بالغة القوة على وجة ساليتا طرحتة أرضاً بعد 67 ثانية فقط من بدء الجولة الاولي في المواجهة التى لقبت بـ "معركة العقيدة "بمدينة نيوكاسل البريطانية.
وتمكن الإنجليزى المسلم من طرح الملاكم اليهودي الملقب بـ "نجمة داود" أرضاً ثلاث مرات بعد أن سدد لكمات خطافية شديدة القوة نابعة من قلب مسلم قبل أن يكون ملاكم أو بطل عالم.
وأوقف حكم الحلبة المواجهة بعد دقيقة و16 ثانية فقط من بدء الجولة الاولي ليعلن فوز خان بالمباراة ومن ثم حملة دفاعة عن اللقب .
والجدير بالذكر إن المواجهة بين الملاكمين إكتسبت طابعاً عقائدياً، فى ظل تشجيع العشرات من أتباع الديانة اليهودية لساليتا، بينما شجع عدد من الشبان المسلمين لخان باعتباره يمثل معتقداتهم الدينية في هذه المباراة.
الصفحات
بث مباشر لقناة القدس
لا تنسى تفعيل Active X Control لتشغيل القناة
إلى الشباب
لقد آمنا إيمانأ لا جدال فيه ولا شك معه، واعتقدنا عقيدة أثبت من الرواسى وأعمق من خفايا الضمائر، بأنه ليس هناك إلا فكرة واحدة هي التي تنقذ الدنيا المعذبة وترشد الانسانية الحائرة وتهدي الناس سواء السبيل، وهي لذلك تستحق أن يضحى في سبيل إعلانها و التبشير بها وحمل الناس عليها بالأرواح والأموال وكل رخيص وغال، هذه الفكرة هي الاسلام الحنيف الذي لا عوج فيه ولا شر معه ولا ضلال لمن اتبعه
إحنا فين يا ابن بتعه؟؟!!
الشرطة تقتل شباب السويس برصاص القناصة
إخوان أون لاين -الموقع الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين
أجمل الدردشة على مدونتي
المتواجدون حاليا
Links
تقليد للمعلقين الرياضيين
حكمة المدونة الآن
من أحصاها دخل الجنة
صخرة المعراج
مواعيد الصلاة بـ أكرا - غانا
ألبوم الأناشيد المصورة
الاثنين، 7 ديسمبر 2009
مسلم يلقـن يهوديا درسا قاسيا على حلبة بريطانية
مرسلة بواسطة أبو عبيدة في 12:50 ص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عبيده متضامنا مع الشعب المصري
تاريخ اليوم
About Me
ملخص مدونتي إليكم
من هو الخليفة؟ ومن هو الشهيد؟حلم طالما راود صاحب هذة المدونة وطالما رجا في الآية {وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً }الفرقان74وهنا الحديث عن أمور شرعية وشخصية وما يحيط بنا من أحداث حتى تكون هذة المدونة نافذتنا إلى التعبير عن آرائنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق